إلى جانب انتعاش الصادرات السياحية، إلى خفض عجز الحسابالجاري في عام 2023 . في حن أن انخفاض الدولار يخفف الضغطعى احتياجات التمويل الخارجي الكبرة، خاصة بسبب خدمةالديون الثقيلة. لا تزال تونس تعتمد عى الإقراض السيادي لتمويلاحتياجاتها الخارجية، حيث لا يمكنها النفآذ إلى الأسواق الماليّةالدولية، ولا يزال الاستثمار الأجنبي المباشر والإستثمارات في السوقالمالية محدودة. جزء هام من والاستثمارات المحدودة في السوقالمآلية يرجع إلى درجة عالية من الضوابط عى تدفقات...
更多显示